منتديات مملكة الحب
أهلا وسهلا بكم في
منتـــديات (( مملكة الحب ))
نأمل منك أن تفيد وتستفيد
هام للزوار
أترك لنا ذكرى لتذكرنا وتذكرك
انك مررت بمنتدانا يوما أو
أترك لنا تعليق
في منتدى الزوار
وجـــزاكم الله خيرا
منتديات مملكة الحب
أهلا وسهلا بكم في
منتـــديات (( مملكة الحب ))
نأمل منك أن تفيد وتستفيد
هام للزوار
أترك لنا ذكرى لتذكرنا وتذكرك
انك مررت بمنتدانا يوما أو
أترك لنا تعليق
في منتدى الزوار
وجـــزاكم الله خيرا
منتديات مملكة الحب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اكبر منتدى رومانسى (عــالم الــرومانسية)
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولالتسجيل

 

 سورة الاسراء وخفاياها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
منهل الروح
Admin
Admin
avatar



سورة الاسراء وخفاياها Empty
مُساهمةموضوع: سورة الاسراء وخفاياها   سورة الاسراء وخفاياها Emptyالخميس يوليو 14, 2011 11:48 pm

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ (1) وَآتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ أَلاَّ تَتَّخِذُواْ مِن دُونِي وَكِيلاً (2) ذُرِّيَّةَ مَنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ إِنَّهُ كَانَ عَبْدًا شَكُورًا (3) وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيرًا (4) فَإِذَا جَاء وَعْدُ أُولاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَّنَا أُوْلِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُواْ خِلاَلَ الدِّيَارِ وَكَانَ وَعْدًا مَّفْعُولاً (5) ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَاكُم بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيرًا (6) إِنْ أَحْسَنتُمْ أَحْسَنتُمْ لِأَنفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا جَاء وَعْدُ الآخِرَةِ لِيَسُوؤُواْ وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُواْ الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُواْ مَا عَلَوْاْ تَتْبِيرًا (7)……
وَقُلْنَا مِن بَعْدِهِ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ اسْكُنُواْ الأَرْضَ فَإِذَا جَاء وَعْدُ الآخِرَةِ جِئْنَا بِكُمْ لَفِيفًا (104)…..صدق الله العلي العظيم
السورة مكية افتتحت السورة بالتسبيح بالإشارة إلى معراج النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) فذكرت إسراء النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى و هو بيت المقدس و الهيكل الذي بناه داود و سليمان (عليهما السلام) و قدسه الله لبني إسرائيل. ثم سبق الكلام بالمناسبة إلى ما قدره الله لمجتمع بني إسرائيل من الرقي و الانحطاط و العزة و الذلة فكلما أطاعوا رفعهم الله و كلما عصوا خفضهم الله و قد أنزل الله عليهم الكتاب (التوراة) و أمرهم بالتوحيد و نفي الشريك. ثم عطف فيها الكلام على حال هذه الأمة و ما أنزل عليهم من الكتاب بما يشاكل حال بني إسرائيل و أنهم إن أطاعوا أثيبوا و إن عصوا عوقبوا فإنما هي الأعمال يعامل الإنسان بما عمل منها و على ذلك جرت السنة الإلهية في الأمم الماضين. وقضينا إلى بني إسرائيل في الكتاب لقد أنبأ كتاب التوراة بني إسرائيل بقضاء الله الذي سوف يتحقق .

لتفسدن في الأرض مرتين و لتعلن علوا كبيرا وعلو بني إسرائيل يشبه علو فرعون الذي يقول عنه ربنا : " إن فرعون علا في الأرض و جعل أهلها شيعا " و العلو هو حالة الغرور بالذات ، و الاستكبار على الحق ، و الاستعلاء على الآخــرين .. فإذا جاء وعد أولاهما يعني عندما يحين وقت الفساد الأول . بعثنا عليكم عبادا لنا أولي بأس شديد والبأس : الشدة و الغلظة و هي كلمة تستخدم عادة عند الحديث عن الحرب .

وكلمة عبادا لنا تخص المؤمن وغير المؤمن بالله بدليل قولة تعالى - إِنَّ رَبَّكَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ إِنَّهُ كَانَ بِعِبَادِهِ خَبِيرًا بَصِيرًا – وقوله تعالى في آية أخرى - قُلْ كَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ إِنَّهُ كَانَ بِعِبَادِهِ خَبِيرًا بَصِيرًا – وقوله تعالى - إِنَّ اللَّهَ بِعِبَادِهِ لَخَبِيرٌ بَصِيرٌ– وقوله تعالى - اللَّهُ لَطِيفٌ بِعِبَادِهِ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ الْقَوِيُّ الْعَزِيزُ – فكلمة عباده تعني كافة الخلق الصالح و الفاسد كلاهما عبدان لله ، و قد يكون الظالم و سيله انتقام الله من العصاة حيث جاء في حديث قدسي " الظالم سيفي انتقم به و انتقم منه " . فجاسوا خلال الديار وجاس أي دخل أعماق البلاد. وكان وعدا مفعولا فحينمــا ينزل البلاء قد لا يدفعه الدعاء ، و لا الأمر بالمعروف أو النهي عن المنكر ، و حين يولى على الناس شرارهم بسبب تفريطهم في جنب الله ، و ترك وظيفة الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر لا يستجاب دعاؤهم . لماذا ؟ لان الذنب قسمان ، فإذا كنت قد أذنبت أنت ، ثم رفعت يديك بالدعاء و تبت إلى ربك فان الله قد يغفر لك ، أما إذا فسد المجتمع كله ، فانه لا ينفعه دعاء فرد واحد ، إنما يجب أن يتوبوا إلى الله جميعا . و يصلحوا ما فسد من أمورهم .

ثم رددنا لكم الكرة عليهم أي صارت الكرة لبني إسرائيل على أهل بابل و الحاكمين فيها وعلى كل من اعتدى عليكم في الماضي . وأمددناكم بأموال و بنين و جعلناكم أكثر نفيرا النفير جمع نفر و معناه العدد المقاتل .

ثم بعد الكرة إنذار من الله تعالي لهم أما أن تعودوا إلى عبادة الله الواحد الأحد وتصلحوا في الأرض فيحسن الله إليكم أو العذاب الشديد أذا استمر يتم في الفساد والإساءة.

لقد كتب كثير من المفسرين والباحثين عن سورة الإسراء وقصة بني إسرائيل في الكتاب وان لهم افسادتين في الأرض واحده كانت في الماضي والأخرى ستكون آخر الزمان ولكن لم يتطرق احد إلى تحديد تاريخ الإفساد الثاني ودولة بني إسرائيل الثانية الموعودة في الكتاب ومتى ستكون نهايتها وكيف.

أستطاع السيد / بسام جرار أن يحدد نهاية إسرائيل في كتابة زوال إسرائيل عام 2022م نبوءة أم صدفة رقمية فقد استطاع أن يحدد تاريخ زوال إسرائيل عام 2022م 1443هجرية ، وكذلك ألف كتاب باسم إعجاز الرقم 19 في القرآن الكريم - مقدمات تنتظر النتائج تطرق من خلالهإلى أعجاز الرقم 19 في القرآن الكريم وقد استفاد كثيرا منه في تحديد نهاية إسرائيل.

وكذلك استطاع السيد ماجد المهدي في كتابة بدء الحرب الأمريكية ضد الأمام المهدي عليه السلام بأن يحدد سنة نهاية اسرائيل بعام 2022م .

وسوف استعين بالرقم 19 في كتابي هذا لتحديد كثير من الأحداث التي لم يذكرها احد وبعض الأحداث المستقبلية التي ستحدث سنة 2008م وسنة 2009م وسنة 2010م و 2014م و2015م و 2018 و 2019م .

فقد استطعت بحمد وفضلة أن اكتشف أمور كثيرة لم يتطرق لها احد من قبل سأذكرها لكم في هذا الكتاب. والله المستعان

أولا :نبذه من كتاب- إعجاز الرقم 19 في القرآن الكريم مقدمات تنتظر النتائج.
إن العدد (19) هو عدد أحرف (بسم الله الرحمن الرحيم) ، وقد لا حظنا أن للبسملة مكانة محورية في النظام الرياضي للعدد (19) . فأن يبنى النظام الرياضي في القرآن الكريم على أساس البسملة ( أمر مفهوم تماما ومنطقي . ومع ذلك يجدر بنا أن نشير إلى أن العدد (19) يتضمن في رسمه أكبر الأعداد (9) ، وأصغر الأعداد الصحيحة (1) ، أي أن العدد (19) هو أصغر عدد يمثل كافة الأعداد . وهو عدد أولي وكبير ، فلا يسهل أن نقيم البناء الرياضي على مثله من الأعداد .

هناك خصيصة من خصائص العدد (19) تؤكد أنه يمثل الأعداد من (1) إلى (9) . والعدد (19) هو أصغر عدد له هذه الخصية ويشترك فيها مع العدد (1) وإليك تفصيل ذلك :

19 × 1 = 19 ومجموع أرقام هذا العدد (9 + 1) = 10 ومجموع (0 + 1) = 1
19 × 2 = 38 ومجموع أرقام هذا العدد (8 + 3) = 11 ومجموع (1 + 1) = 2
19 × 3 = 57 ومجموع أرقام هذا العدد (7 + 5) = 12 ومجموع (2 + 1) = 3
19 × 4 = 76 ومجموع أرقام هذا العدد (6 + 7) = 13 ومجموع (3 + 1) = 4
19 × 5 = 95 ومجموع أرقام هذا العدد (5 + 9) = 14 ومجموع (4 + 1) = 5
19 × 6 = 114 ومجموع (4 + 1 + 1) = 6
19 × 7 = 133 ومجموع (3 + 3 + 1) = 7
19 × 8 = 152 ومجموع (2 + 5 + 1) = 8
19 × 9 = 171 ومجموع (1 + 7 + 1) = 9
19 × 10 = 190 ومجموع (0 + 9 + 1) = 10 ومجموع (0 + 1) = 1
19 × 11 = 209 ومجموع (9 + 0 + 2) = 11 ومجموع (1 + 1) = 2
وهكذا : نبدأ (1) وننتهي (9) ثم نعود (1) وننتهي (9) . . . . . . . الخ .انتهى.

وعليه فإن العدد (19) هو أصغر عدد يلتقي مع (الواحد) في هذه الخصية ، وعليه فإن مجموع أرقام المضاعف هو مجموع أرقام الناتج .

إن العدد (19) هو عدد أحرف (بسم الله الرحمن الرحيم)
أول ما نزل من القرآن الكريم (19) كلمة : (إقرأ باسم ربك الذي خلق . . . . . . .إلى أخر السورة ) ثم إن ترتيبها في المصحف الكريم (19) قبل الأخيرة .
(اسم) تكررت (19) مرة (19 × 1)
(الله) تكررت (2698) مرة ، أي (19 × 142)
(رحمن) تكررت (57) مرة ، أي (19 × 3)
(رحيم) تكررت (114) مرة ، أي (19 × 6)
وعليه يكون مجموع تكرار الكلمات = (19 × 152) ، أي أن (152) = (19 × .

وأمور أخرى تتعلق بالرقم 19 يمكنك أن تطلع عليها على موقع نون أو موقع الأرقام.

أحب القول أولا إن عمر إسرائيل 76 سنة هجرية أي 74 سنة ميلادية حسب النبوءة القرآنية التي جاءت في سورة الإسراء .

عدد آيات سورة الإسراء 111 آية والكلام عن بني إسرائيل يبدأ من الآية الثانية فإذا قمنا بعد الكلمات من بداية النبوءة في الآية الثانية (وَآَتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ…)إلى الآية رقم (7) عند كلمة (وليدخلوا) يكون مجموعها يساوي 76 كلمة وهو عمر إسرائيل .

عدد الكلمات من بداية النبوءة في الآية الثانية (وَآَتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ…) إلى كلمة (جِئْنَا بِكُمْ لَفِيفًا) في الآية رقم (104) يساوي 1445 كلمة وتساوي عدد السنوات من الإسراء إلى عام 1444 هجري عام دخول المسلمين بقيادة الإمام المهدي عليه السلام إلى القدس الشريف فاتحين.

ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَاكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيرًا (6)
هذه الآية تساوي في حساب الجُمَّلالصغير67 وفي حساب الجُمَّلالتقليدي 1300

هذه لسورة الاسراء وخفاياها


فأنا بانتظ
ار ردودكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
سورة الاسراء وخفاياها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات مملكة الحب :: منتديات المملكة الاسلامية :: || مملكة القران الكريم ~-
انتقل الى: